السبت، 20 يونيو 2020

مشاركة

ماورد..
حزري إيش؟

اثنان أو ثلاثة من جروب الانستجرام دخلوا هنا وقرأوا..
لماذا يعنون لي؟وأنا معتادة على أكثر من ذلك ..
حين أكتب قصة أطفال لا شيء يشعرني بالانتصار أكثر من أن يقرأها طفل ويرسللي يسألني أو يشكرني أو حتى يستغرب مني، حين أكتب كتابا لعمر أكبر فلا أجمل من أن تتحول إلى مسرحية وعمل فني وإيميلات كثيرة تأتي على بريدي تناقشني فيما كتبت..وحين أكتب كتاب رسائل فهل هناك ألطف من رسالة تأتيني عالبريد بخط كاتبها محملة بالكثير ؟
الآن أنا فقط أود المشاركة مع صديقات من نوع آخر في مساحة أفترض أنها أضيق من أن أتشاركها مع كل العالم..
.
.
ممتنة ،شكراً ماورد لأنك دوما توفرين المساحة ...والقهوة والشوكولاتة..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عطر

- اليوم قصصت شعري بنفسي..الآن مضفرته لأنه مبلول..طلع القص عملية ممتعة..أن تنتهي من جزء قديم جاف..فتصبح الأطراف أكثر لمعانا وسوادا شيء ممتع.....