الجمعة، 4 فبراير 2022

للأقصى مرة أخرى

حسناً إذن يا ماورد..

هاهي الحياة بين أقصى إقبالها وأقصى إدبارها..حفلة لعبدالمجيد و٤ تذاكر خاصة وماسجات بعد كل عدد من الأغاني يسألني: مبسوطين؟ أليس هذا إقبال لطيف؟

وعلى الجانب الآخر ثقل في الحياة وحبسة وخوف من المشي والتفاعل والاندماج..أقصى الإدبار

مثلا: أود الذهاب للسوق ولعدد من المحلات لشراء أدوات واحتياجات مختلفة للبيت والمطبخ، أود تجديد دولاب ملابسي، حقيقة لا أملك ملابسا خاصة بعد أن زاد وزني بسبب التوقف عن الرياضة وقلة الحركي والمشي، أود الذهاب للبحر قبل أن يبدأ الصيف، هناك كلام كثير وأسرار بيني وبينه لا تحتمل التأجيل.

أكتب قوائما ولا أحقق منها شيئا، هذا غير السفر الذي أنتظره وأتوجس منه جداً..

أقصد سفر التمشية، فالأسبوع المقبل لدي سفر للخبر: إثراء، وطبعا شايلة هم المشي والتنقلات خاصة بعد آخر مرة ومواقفي المحرجة..

يا ربي….أريد فقط أن أحيا حياة طبيعية ..

مسلسل كويتي

 هل قلت لك يا ماورد أنني أحتاجك جداَ؟ نعم سآتيك كثيرا فطيبي خاطري كلما أتيت وقبليني على جبيني ولا مانع أن تحضنيني فلن أمانع.. البارحة ذهبت إ...