بالله رومي ما هي لزيزة؟
كنت أنوي أزعقلها لأنها اتأخرت..و"أمصعلها" إذنها...
لكنها تأتي لتبتسم ثم تذهب لاستكمال شؤنها وتتأخر ولا كإنها..
لم تنتهي رومي بعد..ولكني اختار عنواناً لها..
العنوان القديم كان: قائمة ملابسي..التي لا أحبها..
وهي عادة كثيراً ما أقوم بها، أضع عنواناً حركياً للنص ثم أعود وأغيره حين ينتهي..
بعض النصوص تقدم لك عناوينها ملفوفة بالدانتيل في أحد زواياها حين تكتمل..
وبعضها علي أن أنقشها وأسرق كلمة من هنا وأخرى من هناك لألعب بها وأضع عنواناً..
إذن ما رأيكم:
سيقان ملونة.. وسحّابات مفتوحة.
سيقان ملونة.. وقطارات تائهة.
من قال أن للسحّابات فائدة؟
من قال أنني لست آيسكريم؟
العنوان الأول اقترحته سديل، والثاني اختي سارة، والثالث أسيل، والرابع أنا..
أيهم يفوز؟
لمن يقرأني: قلي أي العناوين أكثر جاذبية ككتاب في رف المكتبة..أو هل هناك أي اقتراحات أخرى؟
أحببت العنوان الأول سيقان ملونة وسحابات مفتوحة
ردحذفأحببت الثاني و تحديدًا الجزء الثاني من العنوان "قطارات تائهة"، فكيف لم يُخيل لي قط بأن السحّابات هي مُجرد قطارات <3
ردحذفموفقة و في الانتظار :*)
احببت عنوانك القديم ، (قائمة ملابسي التي لا أحبها ) .. تعطي تعبيرا مختصرا عما قد يحويه الكتاب ..
ردحذفايضا العنوان من قال أن للساحبات فائدة لها وقع جميل ، وتستفز التسؤلات كثيرا :) ولكن لا احب أن يكون محصورا في السحابات فقط ..
موفقة يا رائعة :)
استوحيت من المقدمة المكتوبة أعلاه اسم (ناقشة الدانتيل) أو (ناقش الدانيل)
ردحذف@KAlreja
شكراً لكم يا أصدقاء سأنتظر أيضاً نتيجة التصويت على تويتر والفيسبوك وحتماً سأخبركم بالنتيجة:-)))
ردحذفمن قال أنني لست ايسكريم؟
ردحذفمن قال إنني لست آيسكريم جذبني جدا
ردحذفاعجبني سيقان ملونة وقطارات تائهة فيه شيء من الجذب والشوق لمعرفة ماوراء هذا العنوان،،،
ردحذفجاري الانتظآر..