هذا هو يومي...
عمل يخص الكلية، عمل يخص أروى العربية..
أنا حتى لا أمنح نفسي شيئا مثيرا أو مكافأة أو أي وقت مستقطع..
أنا حتى لا أتحدث إلا مع أسيل حين تتقاطع أوقاتنا خلال اليوم..
اخواتي أحيانا..وبعضا من صديقاتي في النادر..
حتى عندما أملك وقتا..ماذا أفعل به؟ ومع من؟
طبعا توقفت عن محاولة مبادرة الخروج إلى أي مكان..فقدماي ليست الأفضل دوما، فلم وجع القلب والتعب؟ ألا تبدو الكنبة مكانا أكثر أمانا؟
نعم صرت خوافة..جبانة..مملة..ليس لدي ما أشاركه مع أي أحد..
تفاصيلي الصغيرة ذوت فلا أحد يأبه بها...
ولا حتى أنا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق