صح..أمس حطيت رموش…
ترا تاني مرة في حياتي أحط رموش..
وأمس رسمت لي الكوافير شفاهي..كأني سعاد حسني أو أسمهان..وشعري كان كأنه من السبعينات، كنت مستعدة حالا لتمثيل فلم…
ليس للحياة معنى..إنها ماضية فقط...ماضية وغير آبهة بأي أحد.. تمر فوقي وتتعداني دون أن أشعر بها..صامتة دون صوت..رمادية دون لون.. متى ستنتهي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق