الاثنين، 9 مايو 2022

في الحي المجاور (15) حي الإم إس

 في العيد ذهبنا إلى بيت أعمامي الاثنين للتعييد، ولأن المشي كان صعبا علي، أمسكا بي كلاهما ليسنداني حتى أدخل للصالون، كنت أبدو كالسكرانة وعلى وشك أن أقول لكلاهما: أنا أحتاج احتضانا وتربيتا ولكن عوضاً عن ذلك قلت: أوه شكراً، أنا بخير،،أنا متعبة ودائخة قليلاً من تأثير السخونة والانفلونزا التي أصابتني ليلة العيد، يبدو أنني لم أشف بعد..

لا أدري إن كانت مرت عليهم الكذبة، لكن لا أظن ذلك..


يوم الخميس لدي إيفنت عن المرأة السعودية والأدب في كلية الترجمة واللغات في الجامعة..

اللقاء في قاعة الأمير عبدالمجيد في الجامعة، تلك التي اعتذرتُ من رئيسة القسم سابقاً لتقديم حفل عرض الأزياء الذي أقمناه على  مستوى الجامعة..اعتذرت لأن المسرح به عدة درجات بدون درابزين وذلك أمر صعب غلي، تباً كم أثير الشفقة..

المهم أنني سأذهب يوم الخميس وسأستلطف الله ألا تقع كارثة هناك..


اليوم لدي موعد مع طبيبتي لمناقشة خيارات الدواء الجديد..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أنت وصديقك

 ليس للحياة معنى..إنها ماضية  فقط...ماضية وغير آبهة بأي أحد.. تمر فوقي وتتعداني دون أن أشعر بها..صامتة دون صوت..رمادية دون لون.. متى ستنتهي ...