الخميس، 12 مارس 2009

بوح مبعثر على دفء دفتر..(3)

أنا بخير يا مدونتي..
لا تقلقلي ..ما زلت على قيد الحياة..!

:)

أسبوعي كان ساندوتشاً ممتلئاً محشياً بي وبأشياء أخرى..
لم ينته الأسبوع..الآن بعد قليل علي أن أذهب للجامعة ،إنه اليوم الأخير في الكورس، وفي المساء لدي مناسبة أخرى..
كل هذا لا يهم الآن..
في الحقيقة أتيت لسبب واحد..
لدي خبر تلقيته البارحة..خبر أسعدني جداً..
خبر جعلني أقفز كطفلة استطاعت أن تلمس بيدها قوس قزح وتحوله إلى حلوى شهية...

حسناً..


كاتبي المفضل: الدكتور غازي القصيبي..
أرسلت له قبل فترة كتابي الذي أقوم بإعداده الآن وطلبت منه شاكرة أن يقرأه، البارحة وصلني رده، قرأه.. وكتب لي كلاماً عن الكتاب يمكنني أن أضعه كشهادة في الصفحة الخلفية للكتاب..

يا سلام:):)

حسناً لم أستلم الخطاب رسمياً بعد..
حين أفعل، سأقرأه عليك همساً كي لا تسرقي مني الكلمات..

هناك تعليقان (2):

  1. مرحى ..مرحى :)

    يالله!!

    في الحرم دعوت الله وأنا موقنة بالإجابة !

    سعيدة من أجلك !

    مثلك يستحق أكثر من ذلك

    وهنيئًا لغازي القصيبي وحروفه بأن صافحوا روعة حروفك :)

    ردحذف
  2. مرحبا سحابة...

    أوشكت البارحة أن أبعث لك ماسجاً وأقول لك: ادخلي على بيتنا السري فثمة سر..!

    لكني آثرت أن أفعل ذلك بعد أن أضع مزيداً من التفاصيل..

    دعوت لي في الحرم؟...!!!!

    هذا مربك باعث على البكاء..
    أن تتطاير دعوات من قلب محب فتأتي الإستجابة كمباغتة مفرحة..

    شكراً سحابة على وجودك:)

    ردحذف

أنت وصديقك

 ليس للحياة معنى..إنها ماضية  فقط...ماضية وغير آبهة بأي أحد.. تمر فوقي وتتعداني دون أن أشعر بها..صامتة دون صوت..رمادية دون لون.. متى ستنتهي ...