
اليوم هو الخميس تخلفت عن الغداء العائلي لأن لدي ما أقوله..وماأشعره وماأكتبه..
* لم أذهب البارحة إلى عزومتي المسائية ، أصلاً الساعة العاشرة كنت كالمغشي عليها من التعب..!
ونمت على الأريكة نومة لذيذة لذيذة..!
*قبل قليل قمت بارتداء ملابس الحج البيضاء رق قلبي و تمنيت أن أعود من الحج كحمامة بيضاء القلب والروح والنفس..بيضاء كالثلج أو حتى أبيض!
الله قادر على كل شيء..!
* حادثتني اليوم إحداهن وأخذت تصف روحي "الطفلة" كما تقول..ابتسمت في سري وبكى قلبي..
هي لا تعلم أنني لم أعد أمتلك هذه الروح أبداً، أحدهم طعنها خلسة..وأفهمها أن الحياة ليست بالسذاجة التي تظنها..
أين ذهبت طفلتي البائسة ، أتراها تحولت إلى فتاة راشدة لئيمة؟؟أم أنها ما زالت تجوب الطرقات الواحلة هائمة باكية تبحث عمن يدفئها ويمنحها حلماً ما؟
* قلت أنني أريد أن أكتب عن الصديقات..
ما زلت غير قادرة على ذلك..!
* لم أذهب البارحة إلى عزومتي المسائية ، أصلاً الساعة العاشرة كنت كالمغشي عليها من التعب..!
ونمت على الأريكة نومة لذيذة لذيذة..!
*قبل قليل قمت بارتداء ملابس الحج البيضاء رق قلبي و تمنيت أن أعود من الحج كحمامة بيضاء القلب والروح والنفس..بيضاء كالثلج أو حتى أبيض!
الله قادر على كل شيء..!
* حادثتني اليوم إحداهن وأخذت تصف روحي "الطفلة" كما تقول..ابتسمت في سري وبكى قلبي..
هي لا تعلم أنني لم أعد أمتلك هذه الروح أبداً، أحدهم طعنها خلسة..وأفهمها أن الحياة ليست بالسذاجة التي تظنها..
أين ذهبت طفلتي البائسة ، أتراها تحولت إلى فتاة راشدة لئيمة؟؟أم أنها ما زالت تجوب الطرقات الواحلة هائمة باكية تبحث عمن يدفئها ويمنحها حلماً ما؟
* قلت أنني أريد أن أكتب عن الصديقات..
ما زلت غير قادرة على ذلك..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق