اليوم اتصلت بي وسألتني ذاك السؤال الذي شق قلبي مثل سهم
لم أرد..
تماسكت ولم أبك فقد دخلت علي رؤى وأسيل وقتها
قلت لك اتصل لاحقا..وأغلقت السماعة وأنا ألتقط أنفاسي..
.
.
خسرتُ رهاني عليك..
- اليوم قصصت شعري بنفسي..الآن مضفرته لأنه مبلول..طلع القص عملية ممتعة..أن تنتهي من جزء قديم جاف..فتصبح الأطراف أكثر لمعانا وسوادا شيء ممتع.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق