اليوم اتصلت بي وسألتني ذاك السؤال الذي شق قلبي مثل سهم
لم أرد..
تماسكت ولم أبك فقد دخلت علي رؤى وأسيل وقتها
قلت لك اتصل لاحقا..وأغلقت السماعة وأنا ألتقط أنفاسي..
.
.
خسرتُ رهاني عليك..
اسمعي يا عزيزتي الثرثارة جدا.. والصامتة جدا بما أنك في الفترة الأخيرة منطفئة، حزينة، لا أحد يسأل عنك أو يكتب لك رسائل، ولا أحد يأبه بك سأك...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق