الأربعاء، 29 أبريل 2009

أنا في بيروت...
تلك المدينة التي ترغمك أن تبحث عن قصة حب تحت الحجار وبين الكروم وعلى أمواج الأبيض..

ليس لدي الوقت الآن فأنا أستعد للخروج ثانية الآن..

غداً بإذن الله سأعود إلى جدة..

لدي الكثير لأحكيه لك يا مدونتي..

بخاطرك..:)

هناك تعليقان (2):

  1. إذاً هي بيروت ..
    وكُنتُ أتساءلُ عن صفوف الكلمات التي
    بدأت تتراصُّ هنا وهناك مشكلةً قطاراًتُنشدُ بفرح وزهو (توت توت تووووت)..لعلّ دخانهُ يدفيءُ أوصالها ^.^

    يووووه..بلادُ الثلجِ والبياض إذاً :)
    وبين فتيات بيروتيات ينفضن عن أوراقُكِ غبار أحرفنا الصحراوية ؛)

    باللهِ يا أروى ..
    كأسُ ثلج .. وعنقودةُ زيت .. أريدُها من هناك
    لكن .. بنكهتُكِ أنتِ !


    مه.. هل عُدتِ؟
    حمداً لله على سلامتُكِ إذاً


    اششششش .. يا مدونتها تُريدُ أن ترتاح قليلاً..
    فلتُقلبي أوراقكِ بلطف. مشتاقة؟!!!
    حتى نحن مشتاقون لها !
    عجباً لكِ .. طمّاعة جداً

    امممممم
    عصيرٌ وفطائر على حافة طاولتُكِ ..
    ستُعجبُكِ حتماً :)

    ردحذف
  2. مرحبا يا فتاة السر..
    مرحبا على الطريقة البيروتية..معها كثير من غنج ودفقات من حب ومطر من ابتسامات..

    "توووووووت توت على بيروت" كيف تذكرتِ ذلك؟
    :)
    ولماذا كان القطار دائماً وأبداً متجهاً إلى هناك مذ كنا صغاراً؟

    أجل ..إنها بلد البرد والبياض، البحر والثلج..وكثير من نزار وفيروز..

    أحب وجودك هنا حتى عندما أكون غائبة، أحب أنك ترتبين الأسرة وتفتحين النوافذ لنسمات الصباح ، وتعدين القهوة لمن آتى ولمن لم يأت أيضاً:)

    هذا مكان يحبك جداً يا فتاة:)

    ردحذف

طلب رسمي

 هل أملك رفاهية الانهيار؟ اليوم استيقظت ولم أقم من سريري إلا 11..أساسا لم أنم إلا بعد السادسة صباحا.. مللت وتعبت من هذه المهام اليومية الصغي...