أنا الآن حرفيا مكسرة ، كل يوم أقول اليوم سأكتب ولكن ما إن أضع رأسي على الوسادة حتى لا أستيقظ إلا في اليوم التالي..
إنها تجربة للحد الأقصى من التجارب، تخيلوا على نفس الطاولة وفي ذات المكان ويتشاركون كل الأنشطة: سعودية وأسبانية مدرسة يوجا ورجلين لطيفين مكسيكين اكتشفت متأخرا أنهم "متزوجين" وفرنسيتان يهوديتان وإنجليزي ستيني مثقف وفنان وأفريقية أمها صينية وتحمل الجنسية الفرنسية….
هذا كوكتيل لا يتكرر..
أستطيع أن أتحدث هاتفيا وأحكي..وأحكي..وأحكي..
هل يسمع من أقصده هذه الكلام ويتصل ويكفيني تعب الكتابة حاليا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق