- محرج جداً جداً..
مؤلم ومخيف ومفزع...
هذا النزف الرهيب وكأن جريمة ارتكبت داخلي، نقص الحديد وإحساسي بالضعف الدائم واصفرار وجهي، البقع الزرقاء في جسدي وكأنني كنت في ماتش ملاكمة..
فقط أدعو الله أن ينتهي هذا العناء قريباً...
- كنت في وسط عمل ما، اتصلت على صديقتي ودعتني إلى اجتماع طارئ في غرفتهم، تعجبت وقلت لها: اجتماع في الغرفة؟ مو عند رئيسة القسم؟
حين ذهبت كانت حفلة بسيطة أقامتها الصديقات من أستاذات ودكتورات بمناسبة رجوعي، كان شيئا لطيفاً جداً..قالت إحداهن : افتقدناك جداً خلال العامين الماضيين..ابتسمت وتذكرت التغريدة التي قرأتها صباحاً في تويتر: لك فقدة إذا كنت مميزًا: {وتفقّد الطير فقال ما لي لا أرى الهدهد}
- تقول سديل: لماذا نذهب للمدرسة إذا كان كل شيء موجود في الكتب؟ تقارن بين طريقة التدريس البريطانية والسعودية طوال الوقت ، وكيف كانت تخرج من المدرسة وهي فاهمة كل الدروس لذا ليس لديهم أي واجبات، وكيف أنها تحتاج هنا لتذاكر لأن المدرسة تقوم بالربع فقط.. حتى لو كان المنهج أمريكي فإن الطريقة تظل سعودية...
طيب..نومة العصر؟ يلا ننام شوية..
Amani
ردحذفما أجمل العودة لأحضان الصديقات ومفاجاتهن الجميلة التي تبدع فيها رورو .. عودا حميدااااااااا ياماورد ...
اليوم أحمد أدى اختبار القبول وبكى في منتصف الاختبار ونسي المعلومات ، أندهشت عندما اخبرتني المشرفة أنه لم يتقن المهارات التي أثق جدا بقدراته فيها وقلت عُدنا للسعودية والتعليم الجاهز والمعتمد على البيت والأم ...هل أقول عودا حميدا ياجدة لا بأس ...
نسيت أقول لك يجب أن ننسق موعد مع الطبيب فورا ،، تُرى هل سنذهب بالباص أم ستأخذي التاكسي وتمري علي ولا بيتك الأقرب وأمر أنا عليكي ... وحشتني ليدز حتى النخاع ...
ردحذف
ردحذفحتى أنا يا أماني اشتقت لأيامنا الجميلة الخضراء..لكن ....لنكرر: عوداً حميداً!
ردحذفحرية...ماذا؟
ردحذفتعرفين، لا أستطيع رؤية الوجوه من اللاب توب،،فقط من الآيفون..
وأنا الآن على اللاب توب..وخمنت أنك وضعت وجوه لكني لا أعلم شكلها..
افترض أنها مبتسمة..:-)
ابتسم وانت مريضة ووجهك مصفر ؟؟؟؟؟!!!!! انا حرية مو اقذافي
ردحذفهههههههه...ضحكت على المفارقة يا حرية...
ردحذفأنت القذافي وشعارك الحرية وأنا الشعب أدور في الشوارع وأصرخ "من أنتم" كمحاولة للتعرف عن هويتك:-)
ههههههههههههههههههههههااااااااااااي
ردحذف