عدت من إثراء البارحة..كانت روحة عجيبة، اسمعني يا ياقوت، لا تبدأ..سأقول كل شيء قبل أن تقوله أنت
*الذي ظننته هندي وكان جالس جنبي في الطيارة وكنت أكتب أكتب، استرق النظر لما أكتب وقبل أن نصل بخمس دقايق قال:مساء الخير، الأخ شرقاوي، رحت فطرت معاه يوم الجمعة وأفهمته معنى صداقات السفر التي تنتهي في وقتها مع كل التقدير والحب
*آمنة بوخمسين والتي قابلتها قبلا في مؤتمر الأدباء في السودة، آمنة كانت تظنني من عالم آخر ثم اكتشفت أنني أعيش على الأرض مثلها، كان مفتاح صداقتنا هو طلبي المساعدة منها في السودة لصعود المسرح ، الآن تكرر ذات الشيء مع طلب سيارات الجولف والمشي الطويل جدا حتى موقف السيارة
*كنت أعرج، وأمسك بيد كل من هو بجواري: داليا/توتة/آمنة/شروق/وفتاة التنظيم التي لا أعرفها، اسكت يا ياقوت، أعلم أن هذا قاس ومؤلم جدار
*المحاضرة الجميلة جدا مع طارق
*توقيع كتاب صاحب الظل الطويل والذي تواريت في ظله من التعب ...والخوف
*مصطفى وأشرف وداليا..الأصدقاء الجميلين الذين تعبوا وأتعبتهم معي....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق