الثلاثة أسابيع الماضية:
سفرتين للخبر وسفرة للرياض/ ثلاث مقابلات تلفزيونية/ فوز بجائزة معرض الرياض..
- هل هذه الحياة هي التي أريدها؟ بل هذه حياتي الطبيعية: سفر ومعارض وجوائز/ يظل موضوع المشي مزعج جدا، وموضوع أن كل سفرة لازم يسافر معايا أحد، مزعج أكثر، يالله أود أن أنطلق وحدي بحرية، أن أجري في المطارات كي ألحق الطيارة، أن أكون مكتفية بذاتي، هل يبدو ذلك صعباً؟ تقول أسيل: ماما حين أذهب للدراسة في أمريكا وتأتين لزيارتي، لا تحتاجين إلا استخدام السكوتر وتنطلقين وستبدو الحياة رائعة..تتوقعوا ؟
- هل تعرف أنك تخطر على بالي كلعنة جميلة؟ لا لا أريد مصادفتك بأي شكل فذلك فادح ومتعب..تعرف ماذا تمنيت؟ أن آخذك في مشوار معي بالسيارة..لقد رحلت قبل أن أبدأ هذه الفقرة في حياتي، تمنيت لو أخبرتك أننا فزنا بجائزة وأنها صدقا كانت جائزة مستحقة..يا أيها الطيف الذي لا يزال يجوب حولي..ماذا تريد؟ ولماذا أنت هنا حتى الآن؟
https://soundcloud.com/2155039569/yudpopz2nr7z
ردحذف…..مش عارفة حتنساه..ووجع الألب حيروح؟
ردحذف