الجمعة، 3 سبتمبر 2021

حياتي ال...

 كان لدي لقاء إثراء الأول اليوم، لكن لسبب مجهول ومريب تم تأجيله ولم أسافر

لدي هذا الترم ٦ مواد ومحاضراتي فاقت النصاب، منها ٣ مواد ماجستير، ولدي مليون طالبة في الإرشاد لازم أتابع جداولهم وأحل مشاكلهم، أريد أن أغير ورق الجدران في بيتي وأعود لبناء الاستراحة فوق السطح، أريد أن أشتري أشياء كثيرة للمطبخ، أن أعمل أب جريد لغرفة سارية كي تصبح غرفة كبار، أريد أن أضرب بوية في غرفة سديل..

يا ربييييي، متى كل هذا وكيف؟ لدي أيضا معرض الرياض في أقل من شهر،ولدي المناقصة التي يجب أن أعدها للوزارة...

شيء آخر، أنا أسوق وإن كانت بدون رخصة، لكن أمام كل ما سبق أخاف أن آخذ السيارة وأسافر إلى مكان بعيد أو أتوه في الطرقات أو أطلع لبيت البحر وما أنزل، لالالا لا أظن ذلك فالجو لا يزال حارا، لهيباً، جهنم...وهذا ما يجعلني أؤجل اختبار السواقة حتى يبرد الجو شوية، بعد المشكلة التي حصلت لي في المرة السابقة والتعب الذي تعبته بسبب الجو الحار جداً..

ما أحب هادي الزحمة في الحياة، بالله هادي هي الحياة اللي أبغاها؟

كيف أهدي كتاب الجديد اللطيف لصاحب الإهداء؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أنت وصديقك

 ليس للحياة معنى..إنها ماضية  فقط...ماضية وغير آبهة بأي أحد.. تمر فوقي وتتعداني دون أن أشعر بها..صامتة دون صوت..رمادية دون لون.. متى ستنتهي ...