اليوم خرجت نهارا، وحتى الآن أنا ملقاة على السرير ومصدعة، يا ربي، لا أستطيع الحياة في الصيف، صدقا جسمي لا يتحمل، لست مدلعة والله لكن الحر يظهر أسوء مافي الإم إس، الحر والشمس يمتصان طاقتي بكل وقاحة والإم إس يفتح لهما الباب على مصراعيه ويقدم لهما ما يريدان مني، بعد أسبوع سأذهب للخبر وهناك الحرارة أشد، كيف بالله ستمر علي الأيام؟ هل سأبدو عاجزة عن قضاء يوم عادي في بلادي الحارة؟
اليوم كنت تسكن ذاكرتي منذ الصباح، شيء ما كان يدفعني بخبث نحوك ويقول لي "طب كلميه"...
الحمدلله، الآن سكت هذا الصوت الجبان...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق