الأربعاء، 10 فبراير 2021

حلم

عادة لا أحلم..أو لعلي لا أتذكر أحلامي..

حلم البارحة كان واضحاً كفلم..كنت أستيقظ ثم أنام ثانية فأكمل ذات الحلم..

أشخاص كثيرين تسللوا إلى رأسي..

الحلم كان في ليدز، وناس كثيرون أعرفهم جاءوا، كنت أنا من أمتلك الحق في تقرير أين نذهب، ذهبنا إلى قصرين عتيقة و كبيرة بحدائقهما ..رأيت فتحية..فتحية ذات الحنجرة الذهبية إحدى صديقات أمي من الزمن الماضي، لم. تكن محجّبة، كانت جمييييلة ولبسها أنيق جداً ووجهها الأسمر فاتن كما عرفتها قبل ٢٠ سنة..

رأيت زوجة خالي..كانت تبكي، وقد تركتُ كل شيء وذهبت للبحث عن أمي،فزوجة خالي تحتاج أحداً ما ليخفف عليها..

رأيت أناساً كثيرين، ودخلنا إلى مناطق عدة، أذكر شكل الشارع، أذكرني وأنا أمشي وحدي محاولة أن لا أتوه..

الغريب أو الجميل..أنه لم يكن للإم إس أي تواجد..

وكنت أمشي وأركض بدون أي تبعات


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة من ماورد شديدة اللهجة..

 اسمعي يا عزيزتي الثرثارة جدا.. والصامتة جدا بما أنك في الفترة الأخيرة منطفئة، حزينة، لا أحد يسأل عنك أو يكتب لك رسائل، ولا أحد يأبه بك  سأك...