عودوا بالله مرة أخرى إلى قراءة بوست الشوكولا الخامسة وستفهمون سبب ارتباكي..!!!
.
.
.قرأته عدة مرات هذه الليلة..وفي كل مرة أشعر أنني عدت فتاة في الثانية عشرة ألعب مع صديقاتي منى وعبير في فناء المدرسة المتوسطة..
.
.
.
كيف يمكن أن تتحقق أمنياتنا البعيدة كالنجوم بهذه البساطة؟
كيف يمكن أن يعثر علي ابنها ..هكذا بهذه البساطة..وفي هذا الفضاء الإلكتروني الملبد بالكتّاب والمواقع؟
كيف يمكن أن أشعر بالارتباك من مجرد كتابة رسالة لأرسلها حالاً بالإيميل..!
.
.
ساعدوني..ماذا يمكن أن أقول في هذه الرسالة؟
إلى معلمتي الملهمة..
لا..
إلى قلم رصاص بهت على الورق لكنه لم يبهت في الذاكرة..
أيضاً لا..
إلى صوت وخط وروح ما زلت أذكرهم..
إلى من أشربتني حب اللغة والحرف وتهجي الحياة..
إلى من علمتني تذوق الشعر وحفظه والمباهاة به..
إلى من كنت أزعجها بكثرة مخطوطاتي السخيفة رغم ذلك أقابل بكل ترحيب..
..
كيف يمكن الآن أن لا أعرف ماذا أكتب؟وأن أعود صغيرة خجلة ترنو إلى نظرة تشجيع من معلمتها وأنا دكتورة في الجامعة..
يا للإحساس الغامر الغامر..
.
.
حسناً ..سأحاول ،،أعدكم أن أحاول الكتابة وأن أطلعكم على الرسالة..
شيء أخير: ..إن كان لديكم أمنيات فألقوها في بحر الحياة ولا تخافوا غرقها..قد تعود لكم باسمة مع أول موجة..
.
.
.قرأته عدة مرات هذه الليلة..وفي كل مرة أشعر أنني عدت فتاة في الثانية عشرة ألعب مع صديقاتي منى وعبير في فناء المدرسة المتوسطة..
.
.
.
كيف يمكن أن تتحقق أمنياتنا البعيدة كالنجوم بهذه البساطة؟
كيف يمكن أن يعثر علي ابنها ..هكذا بهذه البساطة..وفي هذا الفضاء الإلكتروني الملبد بالكتّاب والمواقع؟
كيف يمكن أن أشعر بالارتباك من مجرد كتابة رسالة لأرسلها حالاً بالإيميل..!
.
.
ساعدوني..ماذا يمكن أن أقول في هذه الرسالة؟
إلى معلمتي الملهمة..
لا..
إلى قلم رصاص بهت على الورق لكنه لم يبهت في الذاكرة..
أيضاً لا..
إلى صوت وخط وروح ما زلت أذكرهم..
إلى من أشربتني حب اللغة والحرف وتهجي الحياة..
إلى من علمتني تذوق الشعر وحفظه والمباهاة به..
إلى من كنت أزعجها بكثرة مخطوطاتي السخيفة رغم ذلك أقابل بكل ترحيب..
..
كيف يمكن الآن أن لا أعرف ماذا أكتب؟وأن أعود صغيرة خجلة ترنو إلى نظرة تشجيع من معلمتها وأنا دكتورة في الجامعة..
يا للإحساس الغامر الغامر..
.
.
حسناً ..سأحاول ،،أعدكم أن أحاول الكتابة وأن أطلعكم على الرسالة..
شيء أخير: ..إن كان لديكم أمنيات فألقوها في بحر الحياة ولا تخافوا غرقها..قد تعود لكم باسمة مع أول موجة..
وما أكثر الأمنيات الملقاه في ذاك البحر ..
ردحذفأتمناه يعود يوما !! أتمناه !!
اكتبي بروح الطفولة .. وبلغة الذكريات ..
وبأسلوب الدكتورة أروى خميس .. مفتخرة بأن ما أنت عليه الان هو من صنع معلمتك تلك ..
=)
بانتظار جميل ما ستسطريه لها ..
كوني بتلك الروح دوما ..
فهي تشعرني بأن الحياة مازالت بأمان ..
حنان..
ردحذفللقصة تتمة ..:)
إقرأي بوست ١١