هل قلت لك يا ماورد أنني أحتاجك جداَ؟ نعم سآتيك كثيرا فطيبي خاطري كلما أتيت وقبليني على جبيني ولا مانع أن تحضنيني فلن أمانع..
البارحة ذهبت إلى رئيسك في الشركة ودعني أخبرك بمشاعري: أنا أحب هذا الرجل وأحترمه وأجله منذ أن رأيته لأول مرة في ليدز قبل سنوات عدة..والآن قابلني بوجهه السمح وحديثه الطيب، قلت له كما أخبرتني أن لك حقوقا في الشركة ولكن لا يوجد أي شيء مكتوب لذا لم أجرؤ على مناقشته هو وأخوه لأنه لا إثبات لدي، وحينما سألتك هل يوجد لديك ما يثبت هذه الحقوق قلت لا..فكيف لم يخطر على بالك أن تسجل كل ماهو لك كما تقول...كيف غاب عنك أمر بسيط كهذا؟
شعرت أنني بطلة في مسلسل كويتي زوجها مسجون وأحدهم سرق حق زوجها وهي وأبناؤها تسعى في هذه الدنيا وحدها...
الليلة ستسافر سديل من الرياض لنيويورك لحضور حفل تخرج أسيل من الماستر، تكملة المسلسل: سديل تقع في حب واحد سعودي في الطيارة أو أسيل تحب واحد أمريكي ماهو مسلم..
.
.
أنفع أكتب مسلسلات...ترقبوني..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق