أسوء احتمال هو الذي صار اليوم، وخسرنا القضية...
جاءت ماما وبابا، احتضنت أمي سارية واحتضنتني وبكينا معاَ..البنات كنت معهم عالواتس أب ولم أستطع الرد على أحد..
المضحك أن لدي موعد مع الطالبات لتسليم مشاريعهن كما رسلت لي رئيسة القسم رسالة تريد مني حضور اجتماع مهم كممثلة عن الكلية في أكثر شيء أكرهه الاعتماد الأكاديمي، موعدي مع الطالبات في كليتي في الرحاب 9 وموعد الاجتماع في جامعة جدة فرع الفبصلية 9 وموعد جلسة فهد أون لاين 9
الخلاصة:
ما رحت موعدي مع الطالبات
ولا رحت اجتماع الفيصلية
وخسرنا القضية......!!!
عبدالله: شكرا لا تكفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق