البارحة لم أتناول الحبة الثانية، لأنني نمت وفوّت موعد كل الأدوية، اليوم أشعر أني إنسانة طبيعية لا شأن لي بأي صحن شربة…
ليس لدي شيء آخر، أردت طمأنتك يا ماورد..
فقط
فقدت صوتي..فقدت قدرتي على الكتابة..أو القراءة..أو الحديث..أو الخروج..أو سماع الأغنيات.. أبدو صامتة، عابسة، غير مكترثة بأي شيء.. وعدتك يا ماو...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق