البارحة لم أتناول الحبة الثانية، لأنني نمت وفوّت موعد كل الأدوية، اليوم أشعر أني إنسانة طبيعية لا شأن لي بأي صحن شربة…
ليس لدي شيء آخر، أردت طمأنتك يا ماورد..
فقط
ليس للحياة معنى..إنها ماضية فقط...ماضية وغير آبهة بأي أحد.. تمر فوقي وتتعداني دون أن أشعر بها..صامتة دون صوت..رمادية دون لون.. متى ستنتهي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق