تناثرتُ ورداً..تهاطلتُ ماء.. . . فبللتُ أيامي..وعطرتُها..!
البارحة لم أتناول الحبة الثانية، لأنني نمت وفوّت موعد كل الأدوية، اليوم أشعر أني إنسانة طبيعية لا شأن لي بأي صحن شربة…
ليس لدي شيء آخر، أردت طمأنتك يا ماورد..
فقط
الأسبوع اللي فات كنت كإني كفتة......سمك.. أو ساندوتش كنافة زي اللي في لبنان.... أو طعمية مصرية مع بذنجان أسود وطحينة.. وصل التشبيه؟ واليوم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق