- البارحة وصلتني التذاكر لحفلة عبدالمجيد..
١٠ تذاكر، وزعتها على بناتي وصديقاتهن ابني وصديقه أختي وصديقتي وابنة خالتي..
لا زلت حتى هذه اللحظة لا أعرف كيف ابتدت الحكاية، ولا يبدو أنها حكاية عابرة..
يخجلني هذا المجيد ويملؤني أنساً وطربا وحبا..
قلتها عدة مرات..صوته عناق خلفي فجائي وهدهدة على القلب..وقلبي محتاج جدا..
وحيث أنني في أدنى أحوالي النفسية فأنا أنوي أن أترك قلبي غدا بين يدي مجيد وجوجو…سأندم؟ سأجرب
-متعبة جدا وأنتظر وقت النوم، لا أدري هل هذه تداعيات الدواء الجديد أم ماذا؟ لا أكاد استيقظ إلا وأود النوم ثانية..!!!
- كيف سأقضي الصيف؟ أكيد مو بين غرفتي وغرفة الجلوس، مابين السرير والكنبة…
لكني حقا لا أقوى على فعل شيء…
يا ربي لماذا تبدو الحياة والمشي والتنفس متعبين للغاية؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق