عدت...
أكتب في ماورد والتلفزيون مفتوح على جويل،فستانها أصفر وشعرها أزرق ...مجنونة :-)
ربما نحتاج إلى بعض الجنون أحيانا في حياتنا، فإن كان ليس بوسعنا أن نكون مجانين، فلنتفرج على الأقل على ناس مجانين :-) ...ما أضمن إني ما أصبغ شعري أزرق ..😳
اليوم كان يوماً هادئاً لم أعش مثله من زمان، أمسكت بدفتري الصغير الذي أكتب فيه ما ينبغي علي فعله في الأسبوع القادم، لم تكن قائمتي طويلة،ولم تتعارك الأشياء خلال الأيام حتى أنجزها..
لعل الرضى وهدوء النفس إحساس ذاتي ومجهود وإنجاز خاص ينبغي علينا التدرب كي نصل إليه...وأنا أعترف أنه ليس بالشيء السهل..
لازلت أفكر وأحزن على كتبي التي أحبها، حفلة شاي كتاب طيب ولطيف ويفتح نافذة على عالم جميل، هذا رأيي أنا، فما أدراني ما رأي الناس؟ أيها الكتاب العزيز تماسك وقاوم وعد إلي كلما شعرت بالوحدة وأعدك أن أقرأك مرارا وتكراراً..
.
.
هذا وعدي لك وسرّنا الصغير ...
أكتب في ماورد والتلفزيون مفتوح على جويل،فستانها أصفر وشعرها أزرق ...مجنونة :-)
ربما نحتاج إلى بعض الجنون أحيانا في حياتنا، فإن كان ليس بوسعنا أن نكون مجانين، فلنتفرج على الأقل على ناس مجانين :-) ...ما أضمن إني ما أصبغ شعري أزرق ..😳
اليوم كان يوماً هادئاً لم أعش مثله من زمان، أمسكت بدفتري الصغير الذي أكتب فيه ما ينبغي علي فعله في الأسبوع القادم، لم تكن قائمتي طويلة،ولم تتعارك الأشياء خلال الأيام حتى أنجزها..
لعل الرضى وهدوء النفس إحساس ذاتي ومجهود وإنجاز خاص ينبغي علينا التدرب كي نصل إليه...وأنا أعترف أنه ليس بالشيء السهل..
لازلت أفكر وأحزن على كتبي التي أحبها، حفلة شاي كتاب طيب ولطيف ويفتح نافذة على عالم جميل، هذا رأيي أنا، فما أدراني ما رأي الناس؟ أيها الكتاب العزيز تماسك وقاوم وعد إلي كلما شعرت بالوحدة وأعدك أن أقرأك مرارا وتكراراً..
.
.
هذا وعدي لك وسرّنا الصغير ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق