هكذا..وبكل سعادة، أو بكل صفاقة،،هتفت البارحة: ياسلام ..انتهيت اليوم من أسبوعي الأسوء خلال العام..وللعلم فقد كنت مبتسمة أيضاً..
العمل والتوقعات والتفكير والكتب يحاصرونني من كل مكان، المضحك أن عملي الصباحي ورقي روتيني يمضي مع قليل من مشاكل وضغوط العمل التي بوسعي أن أتعامل معها في أغلب الأحيان ولا أجعلها ترافقني للبيت..
لكن الكتب شيء آخر، ربما بسببها كان أسبوعي هو الأسبوع الأسوء،، يصيبني إحباط شديد فأهرب إلى كتاب جديد أتابعه أو أكتبه أو أفكر فيه أو أناقش رسمه، ألست مسكونة بلعنة ما؟ ألست أهرب من مستنقع لأغرق نفسي في البحر؟ ألست محتاجة إلى شيء يفيقني من غيبوبتي؟
كنت أتسائل ..هل تموت أفكارنا بمجرد أن نضعها في كتاب أم أن ذلك يمد في عمرها؟ ماذا لو لم تُقرأ؟ ماذا لو بقيت حبيسة الرفوف والصفحات؟ ستموت..ستموت ولن يترحّم عليها أحد..
لو بقيت في داخلنا فإنها تحتفل مع بقية الأفكار، قد تتزوج وتتوالد ..قد تعيش قصة حب..
لي عودة لاحقاً..
العمل والتوقعات والتفكير والكتب يحاصرونني من كل مكان، المضحك أن عملي الصباحي ورقي روتيني يمضي مع قليل من مشاكل وضغوط العمل التي بوسعي أن أتعامل معها في أغلب الأحيان ولا أجعلها ترافقني للبيت..
لكن الكتب شيء آخر، ربما بسببها كان أسبوعي هو الأسبوع الأسوء،، يصيبني إحباط شديد فأهرب إلى كتاب جديد أتابعه أو أكتبه أو أفكر فيه أو أناقش رسمه، ألست مسكونة بلعنة ما؟ ألست أهرب من مستنقع لأغرق نفسي في البحر؟ ألست محتاجة إلى شيء يفيقني من غيبوبتي؟
كنت أتسائل ..هل تموت أفكارنا بمجرد أن نضعها في كتاب أم أن ذلك يمد في عمرها؟ ماذا لو لم تُقرأ؟ ماذا لو بقيت حبيسة الرفوف والصفحات؟ ستموت..ستموت ولن يترحّم عليها أحد..
لو بقيت في داخلنا فإنها تحتفل مع بقية الأفكار، قد تتزوج وتتوالد ..قد تعيش قصة حب..
لي عودة لاحقاً..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق