- عادت الحياة إلى سابقها إلا لماما بقي ليتعدل..لم أكن أظن أن شيئا قد يعكس الحياة لهذه الدرجة..ربما لم نعد بعد لحياتنا السابقة بعد ولكننا نحاول..وجود فهد قسم الحياة بيينا بالعدل مرة أخرى
- احتاج: دكتور أسنان- د علي ليقرر ماذا يحتاج وجهي ليشرق ثانية - ملابس للكلية وللحياة- أبدأ في البحث الجديد- أحضر للمادة الجديدة تماما والتي سأدرسها هذا الترم - العودة للعلاج الطبيعي - العودة للسباحة- العودة للكتابة - العودة لي..
-البنات سافروا راحوا تركيا وبعض الجزر القريبة، يارية راح مسقط ، وكل مع أصدقائه..أنا وفهد لم نسافر في محالة للملمة الميزانية بعد ما مررنا به..أتظنين أننا سنسافر كعائلة مرة أخرى بعد أن أدمن الأولاد السفر مع أصحابهم؟ هل صار مزاجهم يتلاقى مع أمزجتنا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق