- تباً .إنه يشبهك..
ملامحك..طريقة كلامك…صوتك..
أربكني ذلك..
أربكني جداً..
وزاد من شعوري بالوحدة والخذلان..
أين أنت؟
- أبدو كسنجل مام..
اليوم سمعت من المحامي رقم…..؟
ولست أدري لم كل المحامين متشائمين أو أنهم يفترضون الأسوء دوما..فلو حدث أي شيء يعتبر أنه "أفضل" من المتوقع بحسب مقاييسهم..
،أنت لا تتصل، كأنك اكتفيت بحياتك..نوم وطعام وسجاير فقط..(لا أدري إن كان يسمح لك التدخين أم لا؟)
وتترك لنا التفكير والقلق وإدمان التنبؤات والتعامل مع المحامين والتفكير في كل الاحتمالات وتوقع الأسوء، والرد على كل الاتصالات واختراع الردود المناسبة..وإدارة كل شئون الحياة وتكاليفها وواجباتها وفواتيرها وقراراتها..
يا إلهي متى ينتهي كل ذاك؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق