كان لقاء غريباً جداً..
لا أستطيع أن أفهم انطباعاتي..
إنه لقاء بعد غياب ١٥ سنة..كنت منفتحاً بزيادة..كنت لطيفاً، ولم تزل عنك لمحة الغرور التي عرفتها عنك..
والأهم من كل ذلك أن الحديث إليك كان ممتعاً، كان بمثابة عرض لكل ما تغيّر من أفكار وقناعات بعد ١٥ سنة..
هل سأقابلك مرة أخرى؟
لا أدري، ولن أمانع ولن أسعى إلى ذلك..
.
.
لا زلت أبتسم كلما تذكرت فداحة المواضيع التي تحدثنا فيها وكيف أن بعثت لي بماسج مؤدب وأنا راجعة عالبيت أن أتحدث مع أي كان عن الأفكار دون أن أشير إلى "صاحبها"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق