الأربعاء، 1 يناير 2020

وحشتوني

أتيت من العمل اليوم،تناولت الغداء مع الأولاد ثم نمت "تعسيلة"
نمت وأنا لدي شعور طالبات المدارس..
اليوم انهيت أعمالي في الجامعة..ولسبب ما شعرت بعدها بتلك المساحة الفاضية المبتسمة والتي تقول: هنا الإجازة..
كان شعوراً لذيذاً أبلهاً بريئاً متمرداً ، بعد غد أنا مسافرة، ولدي الكثير لعمله قبل سفري وبدء العمال في العمل في المنزل..

المهم
وحشتوني..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة من ماورد شديدة اللهجة..

 اسمعي يا عزيزتي الثرثارة جدا.. والصامتة جدا بما أنك في الفترة الأخيرة منطفئة، حزينة، لا أحد يسأل عنك أو يكتب لك رسائل، ولا أحد يأبه بك  سأك...